×
العربية english francais русский Deutsch فارسى اندونيسي اردو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الأعضاء الكرام ! اكتمل اليوم نصاب استقبال الفتاوى.

وغدا إن شاء الله تعالى في تمام السادسة صباحا يتم استقبال الفتاوى الجديدة.

ويمكنكم البحث في قسم الفتوى عما تريد الجواب عنه أو الاتصال المباشر

على الشيخ أ.د خالد المصلح على هذا الرقم 00966505147004

من الساعة العاشرة صباحا إلى الواحدة ظهرا 

بارك الله فيكم

إدارة موقع أ.د خالد المصلح

مشاركة هذه الفقرة WhatsApp Messenger LinkedIn Facebook Twitter Pinterest AddThis

يقول الله تعالى يقول: {لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم }+++ سورة البقرة الآية  (225) ---، وفي موضع آخر قال: {ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان}+++ سورة المائدة الآية  (89)   ---، ومعلوم أن الإنسان في حال الغضب، لاسيما إذا كان غضبا يغلق عليه التفكير، أو غضبا شديدا ولو لم يصل إلى حد الإغلاق، أنه ليس حاضر القلب والذهن، ولهذا إذا كانت اليمين في هذه الحال من لغو اليمين الذي قال فيه جل وعلا: {لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان} +++ سورة المائدة الآية  (89)---، يعنى بما أكدتموه، وقصدته قلوبكم وأردتموه من الأيمان، ومعلوم أنه في حال الغضب قد يتكلم الإنسان بما لا يختار وما لا يريد.

المشاهدات:12556

يقول الله تعالى يقول: {لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ } سورة البقرة الآية  (225) ، وفي موضع آخر قال: {وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ} سورة المائدة الآية  (89)   ، ومعلوم أن الإنسان في حال الغضب، لاسيما إذا كان غضبًا يغلق عليه التفكير، أو غضبًا شديدًا ولو لم يصل إلى حد الإغلاق، أنه ليس حاضر القلب والذهن، ولهذا إذا كانت اليمين في هذه الحال من لغو اليمين الذي قال فيه جلَّ وعلا: {لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ} سورة المائدة الآية  (89)، يعنى بما أكدتموه، وقصدته قلوبكم وأردتموهُ من الأيمان، ومعلوم أنه في حال الغضب قد يتكلم الإنسان بما لا يختار وما لا يريد.

المادة التالية

الاكثر مشاهدة

3. لبس الحذاء أثناء العمرة ( عدد المشاهدات89958 )
6. كيف تعرف نتيجة الاستخارة؟ ( عدد المشاهدات86964 )

مواد تم زيارتها

التعليقات


×

هل ترغب فعلا بحذف المواد التي تمت زيارتها ؟؟

نعم؛ حذف