×
العربية english francais русский Deutsch فارسى اندونيسي اردو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الأعضاء الكرام ! اكتمل اليوم نصاب استقبال الفتاوى.

وغدا إن شاء الله تعالى في تمام السادسة صباحا يتم استقبال الفتاوى الجديدة.

ويمكنكم البحث في قسم الفتوى عما تريد الجواب عنه أو الاتصال المباشر

على الشيخ أ.د خالد المصلح على هذا الرقم 00966505147004

من الساعة العاشرة صباحا إلى الواحدة ظهرا 

بارك الله فيكم

إدارة موقع أ.د خالد المصلح

مشاركة هذه الفقرة WhatsApp Messenger LinkedIn Facebook Twitter Pinterest AddThis

تكرر هذا السؤال على مثل هذه المواقف ليس فقط لعدم السماح لكن باختلاف الآراء في ذلك بين مبيح ومحرم، الذي يظهر لي أن التشقير لا حرج منه, وأنه مباح, وأنه ليس هناك دليل على التحريم, يعنى الذي يقول أنه يشبه بالنمص الشبه بالشيء لا يعطيه الحكم، لأن النمص حقيقة مغاير للتشقير, النمص إزالة الشعر نتفه, وأما التشقير هو تلوين لون الحاجب بما يخفى النتوءات في الشعر، وهذا ليس محرما والأصل في معامله الحل، وما قال بالتحريم فلا يعرفون الدليل، أما التشقر بالنمص فهذا ليس له وجه حل ولا يتبين من التحريم.  أيضا اذكر في هذه المناسبة أن الشيخ محمد يفتى بإباحة التشقير، وهذه المسألة سمعتها منه شخصيا في مناسبات عديدة، ممن يسأله عن التشقير فهذه المسألة فيها قولان من العلماء؛ فيها ما يرى التحريم مشيدا بأنه تشبها بالنامصات وأنه شبيه النمص فيحرم به، ومنهم من يذكر ما ذكرته من رأى وهو رأى الشيخ رحمه الله، و عسى الله عز وجل أن نكون من الصواب، لكن ننبه إلى أن ينبغي لنا أن لا نسرف في مسألة طرق الجماعة لأنه لا منتهى، الآن الناس التي مع اخواتى النساء يلاحقن ما يشاهدنه وما يسمعنه في الصور والقنوات وما إلى ذلك من وسائل النشر، ولكن ينبغي لنا أن نعلم أن هذه الصورة الموجودة ليست هي الواقع المطبق، إذا ذهب الإنسان يبحث عنها في الواقع لن يجدها، إنما هي الواقع الواعظ من المؤثرات كما أن هناك مؤثرات صوتية فتكون هي الصوت الرضي بالشكل الشجي والجميل، فكذلك المؤثرات السرية التي تظهر الإنسان في الصورة التي عليها فهذا ما أوصاهن الله تعالى به، هو لباس التقوى لا غير.

المشاهدات:8029

تكرر هذا السؤال على مثل هذه المواقف ليس فقط لعدم السماح لكن باختلاف الآراء في ذلك بين مبيح ومحرم، الذي يظهر لي أن التشقير لا حرج منه, وأنه مباح, وأنه ليس هناك دليل على التحريم, يعنى الذي يقول أنه يشبه بالنمص الشبه بالشيء لا يعطيه الحكم، لأن النمص حقيقة مغاير للتشقير, النمص إزالة الشعر نتفه, وأما التشقير هو تلوين لون الحاجب بما يخفى النتوءات في الشعر، وهذا ليس محرما والأصل في معامله الحل، وما قال بالتحريم فلا يعرفون الدليل، أما التشقر بالنمص فهذا ليس له وجه حل ولا يتبين من التحريم.

 أيضا اذكر في هذه المناسبة أن الشيخ محمد يفتى بإباحة التشقير، وهذه المسألة سمعتها منه شخصياً في مناسبات عديدة، ممن يسأله عن التشقير فهذه المسألة فيها قولان من العلماء؛ فيها ما يرى التحريم مشيداً بأنه تشبهاً بالنامصات وأنه شبيه النمص فيحرم به، ومنهم من يذكر ما ذكرته من رأى وهو رأى الشيخ رحمه الله، و عسى الله عز وجل أن نكون من الصواب، لكن ننبه إلى أن ينبغي لنا أن لا نسرف في مسألة طرق الجماعة لأنه لا منتهى، الآن الناس التي مع اخواتى النساء يلاحقن ما يشاهدنه وما يسمعنه في الصور والقنوات وما إلى ذلك من وسائل النشر، ولكن ينبغي لنا أن نعلم أن هذه الصورة الموجودة ليست هي الواقع المطبق، إذا ذهب الإنسان يبحث عنها في الواقع لن يجدها، إنما هي الواقع الواعظ من المؤثرات كما أن هناك مؤثرات صوتية فتكون هي الصوت الرضي بالشكل الشجي والجميل، فكذلك المؤثرات السرية التي تظهر الإنسان في الصورة التي عليها فهذا ما أوصاهن الله تعالى به، هو لباس التقوى لا غير.

الاكثر مشاهدة

3. لبس الحذاء أثناء العمرة ( عدد المشاهدات89951 )
6. كيف تعرف نتيجة الاستخارة؟ ( عدد المشاهدات86962 )

مواد تم زيارتها

التعليقات


×

هل ترغب فعلا بحذف المواد التي تمت زيارتها ؟؟

نعم؛ حذف