×
العربية english francais русский Deutsch فارسى اندونيسي اردو

نموذج طلب الفتوى

لم تنقل الارقام بشكل صحيح
مشاركة هذه الفقرة WhatsApp Messenger LinkedIn Facebook Twitter Pinterest AddThis

قوله :{قل هو الله أحد}. في هذه الآية الكريمة إثبات اسم الأحد لله تعالى، و «إثبات الأحدية لله المستلزمة نفي كل شركة عنه» +++(المصدر السابق (4/ 180)، وينظره في كلام الشيخ، بيان تلبيس الجهمية (2/ 309)---. «فقوله: {أحد} يدل على نفي النظير» +++(مجموع الفتاوى (17/ 142)---، «وأنه ليس كمثله شيء في صفات الكمال الثابتة» +++(المصدر السابق (17/ 108)---، فإن «قوله: {أحد} مع قوله: {ولم يكن له كفوا أحد} +++الإخلاص: 4--- ينفي المماثلة والمشاركة» +++(المصدر السابق (17/ 325)---. «فظهر أن اسمه الأحد يوجب تنزيهه عن ما يجب نفيه عنه من التشبيه، ومماثلة غيره في شيء من الأشياء» +++(بيان تلبيس الجهمية (2/ 60)، وينظر: (2/ 69)---. وجدير بالذكر أن «لفظ الأحد لم يوصف به شيء من الأعيان إلا الله وحده، وإنما يستعمل في غير الله في النفي» +++(مجموع الفتاوى (17/ 237)---، "وما في معناه: كالشرط والاستفهام، فإنه يقال: هل عندك أحد؟ وإن جاءني أحد من جهتك أكرمته. وإنما استعمل في العدد المطلق، يقال: أحد اثنان. ويقال: أحد عشر، وفي أول الأيام يقال: يوم الأحد. فإن فيه - على أصح القولين - ابتدأ الله خلق السماوات والأرض. " +++(مجموع الفتاوى (17/ 235)---.

المشاهدات:1332

قوله :{قل هو الله أحد}.

في هذه الآية الكريمة إثبات اسم الأحد لله تعالى، و «إثبات الأحدية لله المستلزمة نفي كل شركة عنه» (المصدر السابق (4/ 180)، وينظره في كلام الشيخ، بيان تلبيس الجهمية (2/ 309).

«فقوله: {أحد} يدل على نفي النظير» (مجموع الفتاوى (17/ 142)، «وأنه ليس كمثله شيء في صفات الكمال الثابتة» (المصدر السابق (17/ 108)، فإن «قوله: {أحد} مع قوله: {ولم يكن له كفوا أحد} الإخلاص: 4 ينفي المماثلة والمشاركة» (المصدر السابق (17/ 325).

«فظهر أن اسمه الأحد يوجب تنزيهه عن ما يجب نفيه عنه من التشبيه، ومماثلة غيره في شيء من الأشياء» (بيان تلبيس الجهمية (2/ 60)، وينظر: (2/ 69).

وجدير بالذكر أن «لفظ الأحد لم يوصف به شيء من الأعيان إلا الله وحده، وإنما يستعمل في غير الله في النفي» (مجموع الفتاوى (17/ 237)، "وما في معناه: كالشرط والاستفهام، فإنه يقال: هل عندك أحد؟ وإن جاءني أحد من جهتك أكرمته.

وإنما استعمل في العدد المطلق، يقال: أحد اثنان. ويقال: أحد عشر، وفي أول الأيام يقال: يوم الأحد. فإن فيه - على أصح القولين - ابتدأ الله خلق السماوات والأرض. " (مجموع الفتاوى (17/ 235).

المادة السابقة

الاكثر مشاهدة

3. لبس الحذاء أثناء العمرة ( عدد المشاهدات91537 )
6. كيف تعرف نتيجة الاستخارة؟ ( عدد المشاهدات87249 )

مواد تم زيارتها

التعليقات


×

هل ترغب فعلا بحذف المواد التي تمت زيارتها ؟؟

نعم؛ حذف