فَِضِيلَةَ الشَّيْخِ، السّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه، فِي بَعْضِ الأَحْيَانِ نَدْخُلُ عَلَى مَرْضَى مَسِيْحِيِّيْنَ فِي المُسْتَشْفَى مِنْ جِنْسِيَّاتٍ عَرَبِيَّةٍ، وَنَرَاهُمْ يَحْمِلُونَ القُرآنَ وَيَقْرَؤُونَ فِيْهِ، فَهَلْ عَلَيْنَا شَيءٌ تِجَاهَ هَؤُلاءِ النَّاسِ؟