السَّلام عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ فَضِيْلَةَ الشَّيْخِ خَالِد المُصْلِح حَفِظَكُمْ اللهُ. آمُلُ إِفَادَتِي فِي حُكْمِ قَولِ الرَّجُلِ فِيْمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ نَفْسِهِ: "طَالِقٌ طَالِقٌ طَالِقٌ"، فَهَلْ يَقَعُ الطَّلَاقُ؟ وَمَا الوَاجِبُ عَلَيَّ فِعْلُهُ؟ بَارَكَ اللهُ فِيْكُمْ وَجَزَاكُمْ خَيرًا.