فَضِيلَةَ الشَّيْخِ أ.د خالِدَ المصْلِحَ حَفْظِهَ اللهُ. السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَركاتُهُ، أَمَّا بَعْدُ:
فآمُلُ الإِفادَةَ في مَسْأَلَةِ تَأْخِيرِ صَلاتَيِ العِشاءِ وَالظُّهْرِ عَنْ أَوَّلِ الوَقْتِ، فَهَلْ يَجُوزُ ذَلِكَ أَمْ لا؟
بارَكَ اللهُ فِيكُمْ وَجَزاكُمُ خَيْراً.